المجازر

المذابح الإسرائيليه في فلسطين ولبنان

عشرون عاماً .. وانا ابحث عن ارض وعن هويه .. ابحث عن بيتي الذي هناك

نادي المُكفرين الدولي

عن وطني المُحاط بالأسلاك .. ابحث عن طفولتي .. وعن رفاق حارتي ..عن كتبي ..عن صوري .. عن كل ركن دافيء

موقع ساخر عن فئة المُكفرين في عالمنا الثالث

إلى فلسطين خذوني معكم .. معكم .. يا ايها الرجال .. اريد ان اعيش او اموت كالرجال

نادي العلمانيين الدولي

اصبح عندي الآن بندقيه .. قولوا .. قولوا لمن يسأل عن قضيتي .. بارودتي صارت لي القضيه ..اصبح عندي الآن بندقيه .. اصبحت في قائمة الثوار

موقع ساخر عن فئة العلمانيين المُتطرفين

افترش الأشواك والغبار .. والبس المنيه .. انا مع الثوار .. انا من الثوار

دولة عربستان العظمى

من يوم ان حملت بندقيتي .. صارت فلسطين على امتار .. يا ايها الثوار .. في القدس .. في الخليل .. في الأغوار .. في بيت لحم

عضو غير فاعل في منظمة الأمم المتحده

حيث كنتم ايها الأحرار ..تقدموا .. تقدموا .. الى فلسطين .. طريق واحد يمر من فوهة بندقيه

الجديد في الموقع

مــــواقــــع

كـابـتـشـيـنـو

قصائد مُتمرده

طوى الشراع

مستجدات ومتغيرات

تحيه إكبار دائمه إلى الجبابره إلى اطفال ورجال ونساء الحجاره ، إلى المدافعين عن فلسطين في حين نعجز او ربما نتخاذل نحن ، تحية إكبار إلى الحجر الذي رمى مُحتلاً ، وليس الذي بنى قصراً ، تحية إكبار لمن لا يخاف الرصاصه ، ولمن يوقد الإنتفاضه ، وتحية إكبار اخرى .. لحزب الله ، الذي حارب وصمد وانتصر ، تحية إكبار للذي اذل صهيون وقروده ، تحية إكبار للحزب الذي كان البعض منا - وحتى وقت قريب - يسميه ارهابياً، تحية إكبار للشهداء والجرحى والمقاومين ، من فلسطين ولبنان ، من مصر وسوريا ، من العراق والإردن ، ونقول إعذرونا على تخاذلنا ، فما نحن من شجاعتكم قريبون ، ولا من إيمانكم وفدائكم ، لكننا نوعدكم بأن نحتج على قتلكم ، وأن نستنكر إضطهادكم ، وأن نُدين الإحتلال ، أما انتم يا اطفال العراق ونساؤه ورجاله ، فنرجوا ان تصبروا علينا قليلاً ، ربما عشر سنين اخرى ، ربما عشرين سنة اخرى ، سنحاول ان نُقنع امريكا ، بإن مليون من العراق مات ، مليونان ، اكثر ، وبدوركم ساعدونا على إقناع امريكا ، فكل مليون جديد يموت منكم ، هو في صالح القضيه ، وحينها سترضى امريكا ،  وما ادراكم كيف ترضى امريكا ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،، هذا القول كل ما تسمح به الرقابه  ،  ولا غرابه ، فالحرابه - في اوطاننا - هي السوط لكل من قال رأياً ، أو إعتلى بناظريه ، أو سال لعابه

BEST VIEWED   800 X 600